بين الضلوع سكنت غصة رخات الشملة شدتني رعدة الڭلب فدفد شتاڭ لدوك ليام ليام الزينة كانت السما(ء) صافية و الشمس دافية عيني سارحة ف زمام لعشير تعاين المرسول يجيب لخبار الزين و اليوم يا وعدي الخيط تخبل قجني معرفت كفاش ندير لرسام تنوح والسر لي كان سر ولا مفضوح ڭوايمي طاحوا ولعناية دبلات الما(ء) ڭدامي و يانا عطشانة مصبت ليه حيلة و لا طريڭ سالكة توصلني لراس العين ربيعة بومهراز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق