بين الضلوع سكنت غصة
رخات الشملة
شدتني رعدة
الڭلب فدفد
شتاڭ لدوك ليام
ليام الزينة
كانت السما(ء) صافية
و الشمس دافية
عيني سارحة ف زمام لعشير
تعاين المرسول يجيب لخبار الزين
و اليوم يا وعدي
الخيط تخبل قجني
معرفت كفاش ندير
لرسام تنوح
والسر لي كان سر
ولا مفضوح
ڭوايمي طاحوا
ولعناية دبلات
الما(ء) ڭدامي و يانا عطشانة
مصبت ليه حيلة
و لا طريڭ سالكة
توصلني لراس العين
ربيعة بومهراز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق