___________________________________________
لا أكاد أن أتنفس من مسام جلدي
غالبا
ليس دائما
لم أعد أعرف ما هية أسمي ؟
لم يمت المساء
دائما
وليس غالبا
الصباح هو من يجهض في عيني
لم الفصول مملوءة بالصقيع
أغلب الأوقات
وليس كلها
الكل يغادرني
هل أنا الرصيف يضحك منه البحر
أكاد
أو
تيقنت أني غرقت على ساحل البحر
كيف
و
لماذا
أموت ولا زلت أتنفس
وأتنفس رغم أني الميت
أنا
هنا
أنتدب الغياب نيابة عني
وأفك الرموز رغم أنها تشفرني
ليت
أو
لعل
لو تعرف من أنا يا أنا .
___________________________________________________ بقلم
____ صدام غازي محسن
غالبا
ليس دائما
لم أعد أعرف ما هية أسمي ؟
لم يمت المساء
دائما
وليس غالبا
الصباح هو من يجهض في عيني
لم الفصول مملوءة بالصقيع
أغلب الأوقات
وليس كلها
الكل يغادرني
هل أنا الرصيف يضحك منه البحر
أكاد
أو
تيقنت أني غرقت على ساحل البحر
كيف
و
لماذا
أموت ولا زلت أتنفس
وأتنفس رغم أني الميت
أنا
هنا
أنتدب الغياب نيابة عني
وأفك الرموز رغم أنها تشفرني
ليت
أو
لعل
لو تعرف من أنا يا أنا .
___________________________________________________ بقلم
____ صدام غازي محسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق