( شعر )
.................................
............ أعبر بواباتُكَ السبع
.......... بلا وجلْ
لا تنظر للخلفِ كي لا يُداهمكَ خوف الخطأ,
وكِأنِ مدى الشعر
.....فاعلٌ ومفعول
وهو الانفجار,
احتراقُ روحٍ ساعة ايقاظ الكون
من غفوته علانية.........
مواهبُ سليمان لم تمنحي بركاتها,
........................... لكن
لسَكَنات الطيورِ أهيم,
لأرواحِ الكائناتِ في دبيبها اليومي
أُنصتُ وأُقيِم... بلُغةٍ غير منطوقة
كلهيبِ نارٍ تشتعلُ في الاعماق,
ببركانٍ من أحبارٍ وحروف
... تتفجر .
فأمسي كدخانِ غُمامٍ
يعلو ولا يهبط.......
.................................
............ أعبر بواباتُكَ السبع
.......... بلا وجلْ
لا تنظر للخلفِ كي لا يُداهمكَ خوف الخطأ,
وكِأنِ مدى الشعر
.....فاعلٌ ومفعول
وهو الانفجار,
احتراقُ روحٍ ساعة ايقاظ الكون
من غفوته علانية.........
مواهبُ سليمان لم تمنحي بركاتها,
........................... لكن
لسَكَنات الطيورِ أهيم,
لأرواحِ الكائناتِ في دبيبها اليومي
أُنصتُ وأُقيِم... بلُغةٍ غير منطوقة
كلهيبِ نارٍ تشتعلُ في الاعماق,
ببركانٍ من أحبارٍ وحروف
... تتفجر .
فأمسي كدخانِ غُمامٍ
يعلو ولا يهبط.......
الشْعرُ ...........
قلقُ الروح المُبهم
.....عطرُ بخورٍ
بسماءِ حريةٍ تتنفسُ ارتياحاً
حينَ تُغني,
كَشَعْرِ حسناءٍ متطاير
في يومٍ يعصفُ بوضوح
الجسد المتباهي بألق الانوثة
المتفجرة....
جاهلُ يصيرُ بلغةِ القواعد الكئيبة
والمتدلية من صندوق العتباتِ النذرية
من الفِ سنة..............
لعلَ مُعلقةً تَشدُ ذيلها بتَتَبعِ قافيةِ الالقاءِ
بتطورٍ حداثي,
كلُ الاحاسيس العابرة والصادحة
..... من حنجرةِ البلبلِ التوّاقِ
لحريةٍ يناجي طيفُها لكسرِ
....... السجن المزروع في جلدهِ,
لا تحبَ الجدالَ , تاركةٌ الكراسي الخالية
بصياحٍ يخاصمُ صداه.
لن تبوحَ حريريةُ النصوصِ بمكوناتها
لِمن لايبدع ركوبِ الافراسِ الطائرة
في فضاءِ اللحظة....................
كأقحامِ التقليد الاعمى
لِنوتاتٍ معزوفة بصوت ببغاء.
ليتشظى الاحساسُ فقيراً وسديمياً معدم,
لاعقُ كأبةَ عجزه المحتوم...............
أعتقْ
...قيودي
وأطلقْ
...أساري
كأغنيةٍ صداحة
تهزُ قلبي........
بنقاء فطرةِ صوتِ
........أم كلثوم....
قلقُ الروح المُبهم
.....عطرُ بخورٍ
بسماءِ حريةٍ تتنفسُ ارتياحاً
حينَ تُغني,
كَشَعْرِ حسناءٍ متطاير
في يومٍ يعصفُ بوضوح
الجسد المتباهي بألق الانوثة
المتفجرة....
جاهلُ يصيرُ بلغةِ القواعد الكئيبة
والمتدلية من صندوق العتباتِ النذرية
من الفِ سنة..............
لعلَ مُعلقةً تَشدُ ذيلها بتَتَبعِ قافيةِ الالقاءِ
بتطورٍ حداثي,
كلُ الاحاسيس العابرة والصادحة
..... من حنجرةِ البلبلِ التوّاقِ
لحريةٍ يناجي طيفُها لكسرِ
....... السجن المزروع في جلدهِ,
لا تحبَ الجدالَ , تاركةٌ الكراسي الخالية
بصياحٍ يخاصمُ صداه.
لن تبوحَ حريريةُ النصوصِ بمكوناتها
لِمن لايبدع ركوبِ الافراسِ الطائرة
في فضاءِ اللحظة....................
كأقحامِ التقليد الاعمى
لِنوتاتٍ معزوفة بصوت ببغاء.
ليتشظى الاحساسُ فقيراً وسديمياً معدم,
لاعقُ كأبةَ عجزه المحتوم...............
أعتقْ
...قيودي
وأطلقْ
...أساري
كأغنيةٍ صداحة
تهزُ قلبي........
بنقاء فطرةِ صوتِ
........أم كلثوم....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق