يتثاءبُ المساء
و يلوحُ في خُشوعٍ القمر
يتحمَّلُ الترى وَقْعَ خُطاي
و جسمٍ مُثقل قد اكفهر
أمشي في صمتٍ
و طنين الليل إلى قلبي يُبْحر
أنصتُ مرة إلى عقلي
و تارة الى قلبي عَلَّهُ يَجْهر
أتخيل طيفها يرقبني
و تراقصني تحت المطر
تجلجل قطراته
و الهُيام بصمت الى قلبي يَعْبر
أقف شارداً أرسمُ بمخيلتي
ملامحكِ على الورد تتبختر
تتراقص ريشتي
بين فستانك الأبيض
و وشاحكِ الأحمر
يحيرني رسم بريق عينيك
و لونهما الكستاني يُسْحر
تتحول لوحتي فراشة
في جُنحِ الليل اقتفي الآثر
يثعب المساءُ من أنيني
أنسحبُ و بين دراعي القمر
و يلوحُ في خُشوعٍ القمر
يتحمَّلُ الترى وَقْعَ خُطاي
و جسمٍ مُثقل قد اكفهر
أمشي في صمتٍ
و طنين الليل إلى قلبي يُبْحر
أنصتُ مرة إلى عقلي
و تارة الى قلبي عَلَّهُ يَجْهر
أتخيل طيفها يرقبني
و تراقصني تحت المطر
تجلجل قطراته
و الهُيام بصمت الى قلبي يَعْبر
أقف شارداً أرسمُ بمخيلتي
ملامحكِ على الورد تتبختر
تتراقص ريشتي
بين فستانك الأبيض
و وشاحكِ الأحمر
يحيرني رسم بريق عينيك
و لونهما الكستاني يُسْحر
تتحول لوحتي فراشة
في جُنحِ الليل اقتفي الآثر
يثعب المساءُ من أنيني
أنسحبُ و بين دراعي القمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق