كيف العادة
حبيتها وعشقتني
بهمسها ملكتني
طلباتني ولبيت
عدباتني وماعصيت
خلاني وتار حروفها
نتيق بغزيل هتوفها
لمسدي بطعم جوفها
لمخبي ف ملفوفها
اللي هو انا
عاشق الانا
اللي ماتسمع
لغانا
ماترضخ لعگرب
مگانا
وكيف العادة
تحرگت السعادة
ف عقول السادة
اللي عضمو القلادة
شوهو العبادة
فسدو الولادة
واغتصبو القيادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق