قَالَتْ جْرَانَة
مَا خُرْ حَيَّانَة
كَانْ الْمَاء صَافِي مْرَايَا
صَفِّي تَشْرَبْ
عَنْدَكْ شَانْ وَعْنَايَا
قَالَتْ جْرَانَة
مَا خُرْ حَيَّانَة
لَعْبُو فِي الْخْوَاضْ
دَارُو قْصَرْ وَرْيَاضْ
كْلاَوْ الْغَلَّة بْلاَ حْسَابْ
فَرْغُو لَقْرَابْ
عَمْرُو لَجْيَابْ
الْعِينْ طَمَّاعَة مَا عَمْرَهَا غِيرْ تْرَابْ
عَنْدْ رَبِّي فَكَّرْ فِي الْجْوَابْ
كِيفْ تَنْكَرْ لاَ تْقَلَّبْ عْلَى لَعْدَرْ
كُلْ شِي مْدَوَّنْ فِي كْتَابْ
بقلم عبد القادر كوميلة ولد الفميلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق