في زمن
تلبست فيه عين الدجال الرؤى
الغاوون
هم من يتبعهم الشعراء
لا املك الا جوارحي
تهب لي حس الارتعاشة
والسفر
دون سفر الى حدائق النجوم
يرتج عمود الجاذبية من تحت الماء
تنبث على وجهه ابتسامة الحياة
تنضج رمانة طفلي
وحراس كان
يتلذدون بهضم عورة الفعل
يقضمون مستقبله مع حلول كل آذان
سأواري سوءة ظني تحت عتبة الشروق
ابني مركبا
يجدف بي امواج الرمال
مضارع ومستقبل كان
لوحات صائمة
خاشعة رعكة حب لفعل كان !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق