لي من ودِّ الصفا ماللكثيرين يُمنح
ماغثّ الكلام من صفا وُدي يمنح
نظمت قولا للتّفكّه وقتا له يُمنح
لست بقمقم ماردا سوء ظنّ يُمنح
رويدك فإني لقوامة الإمتنان أمنح
رويدك مالتسوّل طبعي ولامن بقايا أمنح
صمتتُ حبّا فماالشتم بغيب لي يرجح
رويدك مثلي مابهدايا الشكل واللقى يفرح
أثرتني وما ظنّي في ردّك مابه قدتفلح..
سلام ودّ وظلمَكَ لي حِلمي له يسمح
عذرا ما من كمال وصفٍ أناولافيه أسبح
نظمت والكل معرض وفي الأخطاء يمرح
لاتلمني ماكنت وغدا ولاسوء القول لدي يرجح
فماالجهالة طبعي ولا بمرعى الذّم أسرح(السلماجي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق