مررت بجانبها
ملأت عيني
ببهائها
وانصرفت..
وجلا من بريق
عينيها...
انتظرت خسوف البريق
فحدث كسوف الجسد
ف ضللت الطريق..
مائة عام ...
وبهاء عينين...
أطوف حول المكان..
في غياب الزمان.
وليس لي عنوان..
يرشدني لفاتنتي..
إن جاءتكم يوما..
أخبروها
عن عاشق
ضل الطريق
بفعل بريق
أشع من عينيك...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق