ها أنذا ...
شرعت أبواب الفؤاد
لك يا مليحة المآق
لك يا حلوة اللسان
و ها هي ...
قد اهتزت أركانه
و خر العماد
راكعا ...من السجاد
لحلول الريم في بهوه
و بزوغ الشمس في الرواق
فصولي ... و جولي
في كل جنباته
و تربعي على عرش الديوان
يا مالكة النفس و الروح
و يا مليكة الوجدان ..../.
بقلم سليمان أوملاني اجبارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق