حين هممت بنطق اسمك
ياوطني
شبت غصة
في حلق القلب
فشل لساني
وتمنع الحرف
حين تذكرت ياوطني
كيف سرقت بسمتي
حين وزعت خيرك
دون عدل
كيف اعطيتهم بلا حساب
وتركت لي العذاب
سيزيف اصبحت في وطني
احمل صخرة الهم
علي تنزل العقاب
دون جنحة او ذنب
سوى اني فوق ترابك
ولدت
وباسمك ياوطني
تسميت
افتجازيني على ذلك
بالنفي
عجبا ,,,
كيف يقتص من ابنائه
الأب,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق