القاعدة العامة : النسبة إلحاق ياء مشددة
بآخر الاسم المنسوب مع كسر ما قبل آخره قصد تعريفه وتمييزه عن غيره.
1-النسبة إلى الاسم المختوم بتاء التأنيث :
إذا أريد النسبة الى اسم مختوم بتاء التأنيث
حذفت تاؤه مع تطبيق القاعدة العامة مثال :
مدرسة ، مدرسي .
2-النسبة إلى المقصور :
إذا أريد النسبة إلى اسم مقصور وكانت ألفه
ثالثة قلبت الألف واوا مع تطبيق القاعدة العامة ، مثال : عصا ، عصوي.
وإذا جاءت الألف رابعة والحرف الثاني أتى
ساكنا جاز حذف الألف أو قلبها واوا مع تطبيق القاعدة العامة ، مثال : مرمى ، مرمي
أو مرموي .
وإذا جاءت الألف رابعة والحرف الثاني متحركا
وجب حذف الألف مع تطبيق القاعدة العامة ، مثل : كندا ، كندي.
أما إذا جاءت الألف خامسة فما فوق وجب حذفها
مع تطبيق القاعدة العامة ، مثال : مستشفى ، مستشفي.
3-النسبة إلى المنقوص :
إذا أريد نسبة اسم منقوص أتت ياؤه ثالثة وجب
قلب الياء واوا مع تطبيق القاعدة العامة ، مثال : حكي ، حكوي .
وإذا جاءت الياء رابعة وجب حذف الياء أو
قلبها واوا مع تطبيق القاعدة العامة ، مثال : الراعي : الراعي أو الراعوي .
أما إذا جاءت الياء خامسة فما فوق وجب حذف
الياء مع تطبيق القاعدة العامة ، مثال : المهتدي ن المهتدي .
4-النسبة الى الممدود :
إذا أريد نسبة اسم ممدود أتت همزته أصلية وجب
بقاؤها على حالها مع تطبيق القاعدة العامة ، مثال : إنشاء ، إنشائي .
وإذا جاءت الهمزة للتأنيث وجب قلبها واوا مع
تطبيق القاعدة العامة ، مثال : خضراء ، خضراوي .
أما إذا جاءت الألف منقلبة جاز بقاؤها على
حالها أو قلبها واوا ، وبقاؤها على حالها أفضل وأحسن مع تطبيق القاعدة العامة ،
مثال : فداء ، فدائي أو فداوي.
5-النسبة الى المثنى والجمع :
إذا أريد النسبة إلى المثنى والجمع ردا إلى
مفردهما مع تطبيق القاعدة العامة ، مثال : مكتبتان ، مكتبة ، مكتبي – عمال ، عامل
، عاملي .
6-النسبة إلى العلم المركب :
إذا أريد النسبة الى العلم المركب وكان مركبا
تركيبا إسنادا أو مزجيا نسب الى جزئه الأول وطرح جزؤه الثاني مع تطبيق القاعدة
العامة ، مثال :
التركيب الإسنادي : جاد المولى ، "جادي ".
التركيب المزجي : بعلبك ، " بعلي
".
أما إذا جاء التركيب إضافيا جاز لنا النسبة إلى
الجزء الأول أو إلى الجزء الثاني مع تطبيق القاعدة العامة ، مثال : أم كلثوم ،
" كلثومي " نصر الحق ، " نصري".
ملاحظة هامة : الاسم المنسوب يعرب حسب موقعه
في الجملة .
الأستاذ محمد الملواني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق