وبعثتَ من ثـلـجِ السكـونِ حرارةً
بحروف أشعـاري لـجمـر قصيدي
فـلآلئُ الـكـلـمـاتِ تـبـرُقُ رونـقـاً
كـحـروفِ سعْـدٍفي شفـاهِ ولـيـدِ
تَهْذي لعينِـكَ حين تبصرُبسمتي
يـامُرسِلاتِ الـتـوقِ نحويَ زيـدي
من طينِ أرضـِكَ قد بُعِثْتُ بنفحةٍ
لـيـطـيـرَفي سربِ الهنا تـغريدي
هل عشُّ نبضِكَ موسَعٌ لضراعتي
هل نحتفي بعد الـبـعـاد بـعيـدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق