على غروب عمري
أقف
استودع أيامي الخوالي
بين قبلة شمس و بحر
الكثير من الحديث
.......
من ورائي نوافذ الزمن
ووحشة القدر
وذاك المد
عيون متمردة
افكار تشردت
في أعماق المحيط
سر أنثى
........
أقسمت
ألا أتذكر
ماضي
والعابا كنت منها جزءا
كدميتي الممزقة
فساتين زفاف
كنت اكره ذكرها
اغنية شمس المغيب
وكم هي احلى حين ارددها
على مسرح مشارف مدني
وأزقة أوراقي المبعثرة
من شرفات المعابر
........... البحر
لي معه قصة
أخافه أخاف الغوص فيه
أراه وحشا يبتلع
الكثير من الاحلام
للبحر عيون
تترقب
قلوب العاشقين
وليالي منيرة
بوهج الدموع
لآلئ تستغيث
تحت أنقاض الماضي العتيق
ولي و البحر
قصة غريق حزين
بين دمعي و حزني
عناق طويل.......
رحيل الغرباء الجزائر 2015
وتلك ااطفلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق